يوميات ماما – مثلى اﻷعلى الجديد!

 
بما ان الحياة مليئة بمبررات اﻻحباط و مثبطات الهمة…
فالطبيعى ان يجد المرء نفسه للعرضه للاحباط واﻻستسلام 

لهذا يسعدنى جدا قصص الكفاح التى تنتهى بالنجاح ﻷنها تعطينيى دفعة للأمام ورغبة فى تحطيم قيود اﻻكتئاب واﻻصرار على عدم التخلى عن قدرتى على الحلم
ولهذا كان ﻻبد ان اشارككم هذه القصة الجميلة لهذه الجدة التى درست الرقص فى شبابها وتركته لتنشىء أسرة و تنجب أربعة أطفال…ثم قررت ان تعود لحبها اﻷول بعد هذا العمر
وهذا ما وصلت اليه عند عمر الثمانين
 

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

صورة تويتر

أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s